شهدت محافظة الشرقية في مصر، مصرع فتاة تبلغ من العمر 15 عاما، إثر تناولها قرصا ساما، داخل مسكن أسرتها في إحدى القرى التابعة لمركز شرطة أولاد صقر.

 

 

واستقبل مستشفى “أولاد صقر المركزي” الطفلة وهي جثّة هامدة إثر هبوط حاد في الدورتين الدموية والتنفسية وإعياء شديد، بعدما قررت إنهاء حياتها بعد تداول صور مخلة لها على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

وتأتي واقعة “طفلة الشرقية” بعد أسابيع من واقعة الفتاة بسنت التي أنهت حياتها بعد تعرضها لابتزاز إلكتروني، لتقرر التخلص من حياتها بتناول نفس الحبّة القاتلة.